672 Unterschriften
Die Petition wurde abgeschlossen
Petition richtet sich an: Bundeskanzlerin Angela Merkel, Bundesinnenminister Dr. Thomas de Maizière, Bundesaußenminister Dr. Frank-Walter Steinmeier
Die Petition auf Syrisch
الوضع الانساني في سوريا
المستشارة الالمانية : د.ميركل
وزير الخارجية : شتاين ماير وزير الداخلية : توماس دي ماتيسيره تحية و بعد :
معاناة الناس في أنحاء كثيرة من سورية منذ بداية الحرب ، صعبة بشكل لا يوصف ، و على الرغم من كل المبادرات تستمر الحرب الجارية بقوة أكبر .
وفقاً لما تقدّم ذِكرُه ، نرجو من حضراتكم التعامل مع الخيارات المتاحة التالية : -أن تقوم المانيا و أوروبا بالضغط على الدول المشاركة في العمليات العسكرية كروسيا ، السعودية ، تركيا ، ايران ، الولايات المتحدة و غيرها من الدول ، كي تُنهي سياساتها التصعيدية في سورية. -أن تُعيد الدول المجاورة لسورية كلبنان ، تركيا ، الاردن فتح حدودها أمام اللاجئين -أن تستقبل أوروبا بناء على اقتراح لجنة خبراء روبرت بوش مئات الالوف من الللاجئين من تلك البلدان. - أن تتم إعادة إحياء برنامج تسجيل اللاجئين من سورية و الدول الاخرى في المانيا و الولايات الاتحادية. -أن يتم لم و جمع شمل الأُسَر السورية للعيش هنا ، و عدم ترك الوضع الحالي على ماهو عليه.
مع الامنيات الطيبة
Begründung
Pressemitteilung auf Syrisch
Pressemitteilung
الحداد على سوريا ارتداء علامة واضحة ضد القتل و بدء توقيع عريضة عبر الانترنت
معاناة الناس في أنحاء كثيرة من سوريا لا يمكن وصفها ننذ بدء الحرب ، و رغم كل المبادرات تستمر الحرب بصلابة اكبر. كثير من القساوسة و التجمعات الانجيلية في عمادة راينغاو-تاونوس لا تريد أن تقف موقف المتفرج ، بل فعل شيء كالضغط.
لوقف القتل في سورية دعونا نرتدي في نوفمبر / تشرين الثاني شارات الحداد على من سقطوا ، بدأت هذه الفكرة من عند القس ماركوس آسيلي جنباً الى جنب مع زملائه.
شارة سوداء على اليد ، لا يهم (أين ، مكان خاص ، مكان عام ، في المدرسة ، في مكان العمل ، في الكنيسية ) و زلك لحث الساسة في المانيا و الاتحاد الاوروبي لاستخدام كافة الامكانيات المتاحة و الوقوف الى جانب الشعب الذي يُعاني و عدم البقاء صامتين.
نشر عريضة على الانترنت و جميع شبكات التواصل الاجتماعي و هي: "نحن حزينون على الأطفال و النساء و الرجال الذين فقدوا حياتهم في الحرب السورية و أن نطالب بوقف القتل و مساعدة الناس الذين يعانون ، أن نوجه التماساً للمستشارة الالمانية ووزيري الخارجية و الداخلية من قبل قساوسة انجيليين في عمادة الراينغاو-تاونوس "
باتريسيا غارنادت تقول: " الارهاب يقترب من اللاجئين السوريين الذين أقدّم لهم شخصياً المساعدة ، كل قصص حياتهم تجعلني أحزن ، و على الرغم من أنّهم يعيشون الآن في أمن و حرية ، إلّا أن الكثير من أقاربهم يعيشون حالياً في وسط الحرب ، لماذا من الصعب إيجاد ترياق ضد الكراهية ؟ ماذا ارتكبنا من أخطاء؟ كيف يمكننا بناء جسر من التفاهم في منطقة الحرب كما هنا في بلدنا ؟ "
و في الحاجة للروح القُدُس يقول القس لمنطقة جنوب ناساو أوليفر ألبريشت: " الصلاة دائما جيدة ، قد تبدو أحياناً و كأنّها الخلاص الوحيد ، لكن ماذا بعد ؟ ، بالنسبة لي فإن حملة الحداد على سورية هي توسّل و رجاء من الله لرحمة الشعب الموجود في حلب و هناك الكثير من الجمعيات الكنسية و المنظمات القادرة على المشاركة في هذا المخطط .
أمنيات طيبة
Link zur Petition
Abrisszettel mit QR Code
herunterladen (PDF)Angaben zur Petition
Petition gestartet:
04.11.2016
Petition endet:
17.01.2017
Region:
Deutschland
Kategorie:
Außenpolitik
Debatte
Noch kein CONTRA Argument.